AccueilActualités - Tunisie : Actualités en temps réelLa mère de Mohamed Bouazizi quitte définitivement la Tunisie pour s’installer au...

La mère de Mohamed Bouazizi quitte définitivement la Tunisie pour s’installer au Canada

Selon des sources bien informées, citée par la chaîne Nessma Tv, Manoubia Bouazizi, la mère de défunt Mohamed Bouazizi a récemment quitté définitivement la Tunisie pour s’installer au Canada.

On rappelle que le jeune vendeur tunisien, Mohamed Bouazizi, 26 ans, s’était immolé par le feu le 17 décembre 2010, à Sidi Bouzid après s’être fait confisquer sa marchandise par la police.

- Publicité-

2 Commentaires

  1. لما واحد يعيش بكندا، يتندر و يعلق على سفر أم البوعزيزي لكندا، إش يتسمى هذا! كان هو عنده الحق و إلا كيفاش! كي كارها قعدت اشبيك إنت مشيت!

    ما فهمتش شنية مشكلتهم، الي عندو الحق يهاجر لكندا كيفاه يلزمو يكون باش ما تكونش حكاية، أعطيونا مواصفاتكم، نورونا خاطر يبدو أنه السفارة الكندية غلطوها.

    توة هاذي حكاية، لم أفهم صراحة أين الخبر!

    يهاجر الناس قبل و بعد الثورة.. حتى في عهد بعلولكم التعيس كان الناس يهاجرون!

    لا عاد، هي ولدها فجر الثورة، خليها تتمتع بثمار إش عمل ولدها.

    كفاكم سفسطة، لم يبحث البوعزيزي إلا على الخلاص الفردي فأحرق نفسه، لم يبحث عن خلاص جماعي، جاكم البوعزيزي قلكم ثوروا، قلكم أخرجوا.. الي جاه البوعزيزي دق عليه باب دارو يتفضل يعرفنا بروحو.

    ثم، ما دخل البوعزيزي بأمه، في فرنسا أم محمد مرياح الي عمل عمليات في فرنسا، عاملة جمعية و تستدعى في البلاتوات و لا يحاسبها أحد بما فعل ولدها.

    ثم، أنت يا من تلعن البوعزيزي و تتحسر و تسبه على حرق نفسه حنينا زعمة للزمن السعيد و تسب أمه لأنها تهاجر، كان في زمن بعلولك الي تتحسر عليه لقيت فيزا للكندا كنت تقعد، قلي تره!

    و سامحني، فلنتبع منطقكم الأعرج : بلاد يفجر فيها ولدي ثورة بثمن حياته، بعد أربعة سنين يعود من فجر ضدهم الثورة للحكم و ينتقمون، إش مزال عندي نعمل فيها! هجرة أم البوعزيزي وصمة عار في جبينكم أنتم موش جبينها هي لو كنتم تفقهون!

    لنلخص : البوعزيزي ما قلكش ثور و لا قال لبعلولك أهرب، أمه مواطن له كل الحقوق ككل المواطنين، لكندا الحق في إختيار من تسمح له بدخول أراضيها، سبكم للثورة هو كمن عاش سنوات في الظلام و خرج فأوجعه النور، فعوض أن يصبر حتى يتعود العيش مبصرا، لعن النور و عاد للكهف، عاد للعمى و يسب من قرروا الصبر على ألم العين حتى تتعود على النور، و لو كنتم في مستوى الثورة و البوعزيزي لبقيت أمه بينكم.

    أخيرا، من يجعل من هذا خبرا هو من يبحث عن موضوع لأنه لا يجرؤ على طرح الموضوع : دولة بلا وزير عدل و بنصف وزير دفاع و دون مدير عام للأمن الوطني و برئيس يسمح بتجاوز وزير الداخلية ليأخذ معلومات على طريقة عندي ما نقلك من عند بوليس مكسر و تحبنا نصدقوها الي بش تحارب الإرهاب.

    صباحكم سكر.

LAISSER UN COMMENTAIRE

S'il vous plaît entrez votre commentaire!
S'il vous plaît entrez votre nom ici

Réseaux Sociaux

108,654FansJ'aime
480,852SuiveursSuivre
5,135SuiveursSuivre
624AbonnésS'abonner
- Publicité -