تونس- افريكان مانجر
ذكرت اليوم الاثنين 20 نوفمبر 2017 مصادر مطّلعة لموزاييك، أن الأبحاث والتّحقيقات في قضية الترويج لإشاعة وفاة رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي، أدّت إلى حصر الشبهة في شابين من إحدى ولايات الشمال الغربي، تبيّن أنهما ينشطان في حزب سياسي مرخص له، وأحدهما مسؤول عن التكوين السياسي في هذا الحزب.
وقد اعترف الشابان بارتكابهما هذه الجريمة، حسب ما جاء في محضر الأبحاث، وأنّ الهدف كان إثارة الفوضى في البلاد.
وكانت صفحة منتحلة لصفة فرانس 24 نشرت مساء الجمعة الماضي، خبر وفاة الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي.