تونس- أفريكان مانجر- وكالات
قال وزير الداخلية في تونس، لطفي بين جدو، أمس إن التصدي إلى “المجموعات المتشددة وملاحقة العناصر المسلحة، ستكون من أولويات عمله” خلال ما تبقى من المرحلة الإنتقالية.
وأوضح بن جدو، خلال ندوة حول “مسار الانتقال الديمقراطي: التحديات والرهانات الأمنية، أن مواجهة توسع نشاط “المجموعات المتشددة التي تحاول فرض نمط عيش معين على المجتمع”، هي أحد أبرز التحديات الأمنية المطروحة على وزارته.
واستطرد: “”مواصلة ملاحقة العناصر المسلحة، وحجز الأسلحة، والتوقي من التهديدات الأمنية، تُعد أيضا من أولويات عمل وزارته”، على ما أوردت وكالة الأنباء الرسمية “وات”.